مرة جديدة تؤكد السلطات الفرنسية انها كسائر دول الغرب الاستعماري مجرد اداة سخيفة بيد الامبريالية، وامينة على مصالح الكيان الصهيوني. ان قرار وزير الداخلية الفرنسي بحظر “رابطة فلسطين ستنتصر” هو تجريم للتضامن السلمي مع الشعب الفلسطيني المغتصبة ارضه، وهو يدحض زيف ادعاءات حرية التعبير والديموقراطية في فرنسا. يأتي القرار في وقت تتصاعد فيه الهجمة العنصرية الصهيونية ضد شعبنا الفلسطيني الصامد ... أكمل القراءة »