لأن الحزب الديموقراطي الشعبي لم يلق السلاح، وتعفف عن التنازلات السياسية والطائفية، ولا يزال «مصاباً» ـ رغم لبنانيته ــ بالماركسية اللينينية والكفاح المسلح وحقوق الطبقة العاملة، ولأن جاهليه الكثر يشملونه بالحزب الشيوعي، كان محطة يجب التوقف عندها في العيد الثامن والثمانين لتأسيس «شيوعية» لبنان آمال خليل تحلقت في مقر الحزب الديموقراطي الشعبي في صيدا مجموعة من الأشخاص. تحت لوحة خلدت ... أكمل القراءة »